تَنْسَكِبُ النَّارُ مِنْ مَزاريبِ اللَيْل
تُوزِّعُ لهيبها على الأطفال الطيّبين
كلّما تلظّوا همسوا:
تَنْسَكِبُ النَّارُ مِنْ مَزاريبِ اللَيْل
تُوزِّعُ لهيبها على الأطفال الطيّبين
كلّما تلظّوا همسوا:
في سكوتي سرّا وهو من وحي العجب
أصل المروءة قد دفنت في بحر العربْ
مات عرق الفحولة من مدة
إهداء : إلى روح الشّهيد الطّفل محمد الدرة.
القصيدة الفائزة بالجائزة الأولى في المسابقة الوطنية التي أُقيمت بواد سوف بالملتقى الوطني الثّاني للشّعر الفصيح سنة2011م.