أظهر فريق بحثي فنلندي ارتباطًا مثيرًا للدهشة بين التعرض للضوضاء وضعف السمع، وبين تراجع كتلة الجسم والوزن مع تقدم العمر، وفقًا لدراستهم الأخيرة. تشكل الضوضاء في البيئة التي يعيش فيها الإنسان خطرًا على صحته بشكل عام، ورغم أن التعرض المستمر للصخب يعتبر عاملاً لضعف السمع، إلا أن الدراسة تشير إلى احتمالية صلة بين التعرض لضوضاء حركة المرور وانخفاض الوزن.