اختر لغتك

دراسة صادمة: المرأة تقضي 8000 دقيقة سنويًا في إزعاج زوجها، هل يكون الضغط النفسي السبب؟

دراسة صادمة: المرأة تقضي 8000 دقيقة سنويًا في إزعاج زوجها، هل يكون الضغط النفسي السبب؟

دراسة صادمة: المرأة تقضي 8000 دقيقة سنويًا في إزعاج زوجها، هل يكون الضغط النفسي السبب؟

كشفت دراسة بريطانية حديثة أجريت على عينة تضم 3000 شخص أن المرأة تقضي ما يقارب الـ 8000 دقيقة سنويًا في إزعاج زوجها. هذه الدراسة، التي نُشرت على موقع "mystery32"، أظهرت أن الخلافات والمشاكل التي تحدث بين الزوجين تتركز بشكل أساسي حول مسائل المنزل والأطفال، بما في ذلك المصاريف والمتطلبات اليومية.

ووفقًا للدراسة، فإن المدة التي تستغرقها المرأة في إزعاج زوجها تقدر بساعتين ونصف أسبوعيًا، أي ما يعادل 11 ساعة في الشهر. وتشير الدراسة إلى أن هذه النسبة تعتبر مرتفعة وتسبب ضغطًا نفسيًا على الرجال، الذين يشعرون بالاستهانة والتحكم المستمر من قبل شريكاتهم.

تفاعلت الردود على مواقع التواصل الاجتماعي بشكل متباين مع هذه الدراسة. فبينما اعتبر البعض أن الدراسة تظلم المرأة وتعزز النمط النمطي للجنسين، رأى آخرون أن النسبة المذكورة غير مبالغ فيها وتعكس الخلافات الطبيعية التي تحدث بين الأزواج. وأشار البعض إلى أن الخلافات الزوجية هي جزء لا يتجزأ من الحياة الزوجية، وعلى الأزواج أن يتعاملوا معها بشكل بنّاء ومتفهم، فلا يمكن لأيٍ منهما أن يستغني عن الآخر تمامًا.

من المهم التأكيد على أن هذه الدراسة لم تتم تأكيدها رسميًا من قبل مؤسسات علمية أخرى، وتبقى قيد المناقشة والنقاش في المجتمع. ومن المهم أيضًا أن ننظر إلى العلاقات الزوجية ككل وأن نعمل على تعزيز التفاهم والتواصل بين الشريكين لتجنب حدوث الاحتكاكات الزوجية الزائدة.

سنواصل متابعة التطورات في هذا الصدد وتقديم المعلومات الدقيقة حال توفرها.

آخر الأخبار

كارثة بيئية في قابس: غازات المجمع الكيميائي تُدخل تلميذا في غيبوبة جزئية وتسبب شللاً بالأطراف

كارثة بيئية في قابس: غازات المجمع الكيميائي تُدخل تلميذا في غيبوبة جزئية وتسبب شللاً بالأطراف

جميلة بولكباش تكتب التاريخ وتهدي تونس أولى ذهبياتها في ألعاب التضامن الإسلامي بالرياض!

جميلة بولكباش تكتب التاريخ وتهدي تونس أولى ذهبياتها في ألعاب التضامن الإسلامي بالرياض!

من كراء السيارات إلى حراثة الأرض... مفاجأة غريبة في الناظور!

من كراء السيارات إلى حراثة الأرض... مفاجأة غريبة في الناظور!

يوسف بلايلي يودّع الميادين باكياً... والترجي يفتح باب العودة أمام المساكني!

يوسف بلايلي يودّع الميادين باكياً... والترجي يفتح باب العودة أمام المساكني!

الذكاء الاصطناعي في خدمة الجمعيات 

الذكاء الاصطناعي في خدمة الجمعيات 

Please publish modules in offcanvas position.