بتجميعه أكثر من 10 تزكيات من نواب البرلمان التونسي، يبدو أن الطريق بات مفتوحا أمام الزبيدي لإعلان نيته الترشح، والانضمام رسميا إلى لائحة المتسابقين على الحصول على أعلى منصب للبلاد، خلفا للرئيس الراحل الباجي قايد السبسي.
أمام القادم إلى قصر قرطاج، أن يدرك أن حياله، استحقاقين اثنين، الأوّل المحافظة على إرث السبسي في العلاقات الإقليمية والدولية، والثاني المواصلة في الملفات التي لم يسعف الزمن الرئيس الراحل في حلحلتها جزئيا أو كليا.