بقلم: [عبد الحفيظ حساينية]
بين الصورة الرسمية التي جمعت الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بنظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون قبل أسابيع، وبين بيان وزارة الخارجية الجزائرية الذي استدعى السفير بباريس، انفجرت أزمة دبلوماسية جديدة تكشف أن ما تحت السطح بين البلدين أكبر بكثير مما يظهر في البروتوكول.