📅 الأحد القادم | 📍 فندق Carthage Thalasso – قمرت
في حدث ينتظره عشاق الذوق الرفيع، تستعد قمرت لاحتضان واحدة من أرقى التظاهرات الفنية والجمالية في تونس: الدورة الحادية عشرة للمهرجان الدولي للموضة، الذي تحوّل إلى موعد سنوي ثابت يحتفي بالإبداع والأنوثة والهوية الثقافية.
🎨 من التراث إلى الحداثة… أزياء تحكي قصة شعب
عروض هذا العام لا تكتفي بعرض التصاميم، بل تحكي قصصًا من الذاكرة الشعبية وتستدعي تراث الأجداد في قالب حداثي جريء. المصممون القادمون من تونس والعالم العربي وأوروبا يقدمون أعمالًا تمزج بين الماضي والمستقبل، بأساليب فنية تلامس الخيال.
👠 منصّة تتجاوز الحدود: أزياء راقية بروح عالمية
الحدث سيكون مناسبة لتقديم مجموعات Haute Couture وPret-à-porter من توقيع أسماء لامعة وأخرى صاعدة، تجمع بين دقة الخياطة وجرأة الألوان وتنوّع المواد. إنها أكثر من عروض... إنها تجارب حسّية.
🎶 حين تتحدث الأناقة بلغة الموسيقى
لأن الموضة لا تكتمل دون الفن، يتخلل البرنامج سهرات موسيقية حيّة، يحييها فنانو تونس في تناغم بين الصوت والصورة. لحظات تحتفي بجمال التفاصيل، وتمنح الجمهور استراحة حالمة وسط زخم الأزياء.
🌟 منصة الانطلاق: دعم المصممين الشباب
نزيهة النمري، المؤسسة الملهمة للمهرجان، اختارت أن يكون الحدث هذه السنة أيضًا مساحة للتمكين. عبر مسابقة خاصة، سيحظى عدد من المصممين الشبان بفرصة لعرض إبداعاتهم أمام لجنة مختصة. الفائزون سينالون فرصًا للدعم والترويج والانطلاق نحو الاحتراف.
🌍 الموضة كهوية... وجسر للحوار بين الثقافات
الموضة ليست فقط عن القصّات والخيوط، بل هي لغة ثقافية تعبر عن الجذور، وتفتح أبواب الحوار. إدماج عناصر تراثية في تصاميم عصرية هو تعبير عن الوفاء للهوية، وعن الاستعداد للانفتاح والابتكار.
📌 خلف الكواليس: ما يمكن إضافته لتغطية أكثر تشويقًا
- مقابلات حصرية مع المصممين والمشاركين الشباب.
- تحليل سريع لأبرز الصيحات التي ظهرت على المنصة.
- مقاطع مباشرة أو فيديوهات قصيرة على إنستغرام وتيك توك.
- آراء الجمهور وانطباعاته لحظة بلحظة.
- أرقام وإحصائيات حول دور الموضة في الاقتصاد المحلي.
🧵 الموضة ليست ترفًا... إنها صناعة، وهوية، وموقف
الدورة 11 من المهرجان الدولي للموضة تأتي لتؤكد أن الموضة في تونس ليست مجرد زينة، بل قطاع متكامل قادر على دفع عجلة الاقتصاد، وخلق فرص للشباب، وصياغة خطاب ثقافي عالمي بأيدٍ محلية.